mardi 8 décembre 2009
تظل بكارة الأنثى
بهذا الشرق عقدتنا وهاجسنا
فعند جدارها الموهوم قدمنا ذبائحنا ..
وأولمنا ولائمنا ..
نحرنا عند هيكلها شقائقنا
قرابيناً ..
وصحنا "واكرامتنا".
صداع الجنس .. مفترسٌ جماجمنا
صداعٌ مزمنٌ بشعٌ
من الصحراء رافقنا
فأنسانا بصيرتنا
وأنسانا ضمائرنا
وأطلقنا ..
قطيعاً من كلاب الصيد .. نستحي غزائرنا ..
أكلنا لحم من نهوى
ومسحنا خناجرنا ..
وعند منصة القاضي
صرخنا "واكرامتنا"...
وبرمنا كعنترة بن شدادٍ شواربنا ...
Inscription à :
Publier les commentaires (Atom)
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire