عامان .. مرا عليها يا مقبلتي وعطرها لم يزل يجري على شفتي كأنها الآن .. لم تذهب حلاوتها ولا يزال شذاها ملء صومعتي إذ كان شعرك في كفي زوبعة وكأن ثغرك أحطابي .. وموقدتي قولي أأفرغت في ثغري الجحيم وهل من الهوى أن تكوني أنت محرقتي
كيف تكتبُ؟ (سألت الطفلةُ أباها وكان أعمى) كيف تكتب؟ أنظرُ في نفسي (قال) أنظر في نفسي طويلاً إلى أن أرى ثقبًا في الورقة أضعُ على الثقب كلمةً صغيرة ثمّ كنافخ الزجاج أنفخُ في الكلمة كي تكبر (قال) أنفخ في الكلمة كي تكبر قليلاً هكذا أحصلُ أحيانًا على قصيدة ثمّ ماذا (سألت الطفلة أباها) ماذا بعد ؟ لا شيء يا ابنتي (قال) لا شيء يا ابنتي يستحقّ الذكر سوى أنّي قد أقع في الثقب فلا أعود
A minuit fini le miracle Quand je retourne a ma maison Je suis redevenu inutile... inutile jusqu'au prochain spectacle... Oui mais demain Moi le clown Dans mon costume de diamant Sous le tonnerre tourdissant De mille bravos j'entrerai dans Le cirque Pour vivre comme un roi...
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire